-
Vick Fuglsang posted an update 1 week, 4 days ago
وكان متوسط السن 39.56 (الانحراف المعياري 12.29) سنة، ومعدل الأمية %61.5، ونسبة المتزوجين %83.2. وكانت نسبة المدخنين %8. ونسبة متعاطي السَّعُوط %11.1. وكان الخاضعون للدراسة يتناولون الفواكه بمعدل 2.76 يوم أسبوعياً والخضروات بمعدل 3.85 يوم أسبوعياً في المتوسط. وكانت نسبة زيادة الوزن %19، ونسبة السمنة العامة %33.7، ونسبة السمنة في منطقة البطن %57.1. وكانت نسبة الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم %32.4، وارتفاع مستوى السكر في الدم %12.5، وهما نسبتان نمطيتان. الاستنتاجات كانت عوامل الخطر القابلة للتغ يري المتعلقة بالأمراض غير السارية واسعة الانتشار في المدن الرئيسية للبلد. ومن الضروري تحديد هذه العوامل عند محاولة التركيز على انتشار الأمراض غير السارية في المدن الحضرية. ويلزم القيام بتدخلات مُصمَّمة خصيصاً للتركيز على الأمراض غير السارية في أفغانستان.in English, Arabic, التأهب الأسري للكوارث في جمهورية إيران الإسلامية تقييم عام 2015. علي أردلان، هما يوسفي، نرجس روحي، احد بنار، ساناز سهرابي زادة. الخلفية تواجه جمهورية إيران الإسلامية خطرا مرتفعا جرّاء التعرض للكوارث الطبيعية. وتشكل الأسرة الوحدة الأساسية للمجتمع، لذا فهي بحاجة إلى التأهب للكوارث. الأهداف قيمت هذه الدراسة درجة التأهب للكوارث لدى الأسر الإيرانية في عام 2015. طرق البحث باستخدام أسلوب المعاينة العنقودية المتعددة المراحل، جرى مسح 2968 أسرة في منطقة الخدمة الطبية التي ضمت 53 إدارة للصحة العامة تغطي جميع أقاليم جمهورية إيران الإسلامية البالغ عددها 30 إقليما، وذلك لبيان تدابير التأهب للكوارث التي اتخذتها تلك الأسر خلال العام السابق. وتضمن استبيان جمع المعلومات 15 تدبيرا متعلقا بالتأهب للكوارث. Defactinib تم حساب متوسط درجة التأهب وجرى تقييم مدى ارتباطها بمكان الإقامة (الحضر في مقابل الريف)، وملكية المنزل (تمليك في مقابل استئجار) والمستوى التعليمي لرب الأسرة (غير متعلم، تعليم ابتدائي، تعليم متوسط، تعليم ثانوي، تعليم جامعي). النتائج كان متوسط درجة تأهب الأسر 9.3 من 100 درجة (10.3– 8.3= CI %95). وأظهر التحليل المتعدد المتغيرات تأهبا لدى الأسر في الأماكن الريفية أعلى من نظيره لدى الأسر في المناطق الحضرية (0.02 = P). وكان هناك ارتباط إيجابي بين المستوى التعليمي وبين ارتفاع درجة التأهب (P P). الاستنتاج مستوى التأهب الأسري للكوارث في جمهورية إيران الإسلامية في عام 2015 كان منخفضا. وتماشيا مع الأولوية الأولى للعمل وفق إطار سينداي للحد من مخاطر الكوارث، تقدم الدراسة الحالية تصورا عاما حول تأهب الأسر للكوارث في جمهورية إيران الإسلامية. ويمكن استخدام هذا التقييم لما يحمله من قيمة أساسية لراسمي السياسات، والقائمين على التخطيط، وتقييم الوعي العام بالكوارث في البلاد.in English, Arabic, معلومات واتجاهات وسلوكيات مناولي الأغذية تجاه سلامة الأغذية بمحافظة سوهاج، مصر. أحمد حامد، نسرين محمد. الخلفية إن الأمراض المنقولة عن طريق الأغذية لها أهمية للصحة العامة في جميع أنحاء العالم. وتقع مسؤولية أغلب العوامل المرتبطة بحدوث تلك الأمراض على عاتق مناولي الأغذية. الأهداف هدفت هذه الدراسة إلى تحديد معلومات واتجاهات وسلوكيات مناولي الأغذية في محافظة سوهاج تجاه سلامة الأغذية، والعوامل التي تؤثر عليها. طرق البحث أُجريت دراسة مقطعية من مايو/أيار 2016 وحتى مارس/آذار 2017 شملت مناولي الأغذية من العاملين في الكافتيريات، والمطاعم، والمؤسسات الغذائية، وأكشاك الطعام على جانب الطريق في أربع مناطق مختارة عشوائيا في محافظة سوهاج. واسْتُخدم استبيان لجمع البيانات حول السمات الاجتماعية السكانية لهؤلاء المناولين – أي العمر، والنوع، ومكان الإقامة (الحضر، الريف)، والمستوى التعليمي (غير متعلم، ابتدائي، إعدادي، ثانوي، جامعي) والوظيفة (طبّاخ، مساعد) – والمعلومات والاتجاهات والسلوكيات تجاه سلامة الأغذية. النتائج من بين مناولي الأغذية الذين شملتهم الدراسة، والبالغ عددهم 994 مناولا، كان لدى %39 منهم إلمام جيد بسلامة الأغذية، وكان لدى %61.2 مواقف إيجابية، وأبلغ %56.3 منهم بسلوكيات جيدة تتعلق بسلامة الأغذية. وفي تحليل الانحدار اللوجستي أحادي المتغير، أظهرت غالبية المتغيرات ارتباطا جوهريا بالمستوى المعرفي للمشاركين. ولم يكن هناك ارتباط قوي بالموقف الإيجابي سوى لمكان الإقامة ومستوى التعليم. ولم يقترن أي من المتغيرات بصورة جوهرية بسلوكيات المشاركين. أما في تحليل الانحدار اللوجستي المتعدد المتغيرات، فقد اقترن كل من العمر، والنوع (الذكور)، والإقامة في منطقة حضرية، وارتفاع مستوى التعليم، والعمل بمهنة الطبّاخ بقوة بوجود معلومات جيدة عن سلامة الأغذية. وأثر مكان الإقامة ومستوى التعليم بصورة كبيرة على الموقف الإيجابي. الاستنتاج اتسم مناولو الأغذية في العينة بتدني المعلومات والامتثال غير الكافي بسلوكيات سلامة الأغذية، لذا ينبغي تنفيذ برامج تعليمية وتدريبية من أجل تحسين معلوماتهم واتجاهاتهم وسلوكياتهم.